الأحد، 18 نوفمبر 2012


*منتهى الأزدواجية والغباء لما نوصل لمرحلة اننا لما نحزن نتفرج علي أغنية
*من الازدواجية والغباء ان الاغنية تكون علي القدس واحنا بنبكي علي 50طفل مصري
*من الأزدواجية والغباء........اننا نسمع أغاني ونكتب شعر ونذرف دموع وقلوبنا تتشحتف ونخبط كف علي كف علي الحال وع رُخص الولاد من غير مانتحرك من مكاننا
***من الأزدواجية والغباء إننا ف( الإنحراف) و التفاهة نعمل دعوات ونلم ناس ومانعملش دعوة واحدة نجمع بيها الناس ونروح لأهاليهم ومانطبطبش علي آبائهم ومانمسحش دموع أمهاتهم ومانديهمش حضن ونع
وضهم عن 50 حضن لا يمكن يتعوضوا .........
.*****مين قد الدعوة دي وأنا معاه.....ولا هو الميدان والهتاف ونبح الصوت عمل بالنسبة لكوا 
*من الأزدواجية والغباء ان مع حالة الحزن دي لو اتقال لنا نكتة ف آخر الليل نبتسم عليها
*من الأزدواجية والغباء....إن دموعنا بعد ماتنشف مانفتكرش غير سيبنا فين مسكن الصداع وياتري قرص الريفو أقوي ولا كوباية الشاي ولا نربط راسنا بمفتاح
الأحسن نقطع راسنا ونرتاح

السبت، 1 سبتمبر 2012

زي الاطرش في الزفة *****اعجاز لا انحياز




انا عمري ماكنت اتخيل ان كل علاقتي بالإسماعيلية أغنية من التراث الشعبي البورسعيدي ها!

كل سنة تقريبا ببابقي في الاسماعيلية وبروح عشان اسمع الاغنية البورسعيدية يمكن عشان

اهي سمسمية والسلام ولاعشان سواحلية زي بعضه

طب ليه وجع القلب اصلًا لما عندي الفيديو علي اليوتيوب ولاعشان البحر الي بسمع عليه الاغنية الجميلة بالليل

طب ما البحر بالليل ضلمة عملنا ايه

ثم ان الحمام اصلا اكتر صوت بكرهه بيوترني ..........أوف

حالة اللغط التي أعيشها ربما هي نفس الحالة التي استشعرها الإيرانيون من خطاب الرئيس محمد مرسي 

ربما لاسباب كثيرة 

اولا .رئيس أصله سني 

حالة من الترقب لا ارادية تجعلهم اجباريا يتخوفون منه ربما يدعون الله ان يمرر لقائه علي خير

ثانيا .بدء الخطاب بالصلاة علي النبي محمد صليى الله عليه وسلم وال محمد والصحابة وآخرهم علي!!!!!!!!

ثالثا. اللغة التي لايعرفون اي شيء الا اسم علي الذي كما قلت سبقه كل اسماء الصحابة 

رابعا . الترجمة العجيبة التي حذفت الخلفاء الثلاة السابقين بالرغم من ان مسامعهم وردت عليها تلك الاسماء

خامسا البحرين التي ادرجت محل سوريا!!!!!!

ان كانت ايران ليست علي وفاق مع البحرين 

ما شأن مرسي بذلك!

ثم علي لسانه كما كانت الترجمة العجيبة علينا ان ندعم الحاكم في سوريا

سؤال برئ الم يكن مؤتمتر عدم انحياز بترجمة عجيبة اصبحت كل الانحياز

اعجاز

كل هذا دعي الي ان يصاب الشعب اليراني بدهشة من ردفعل السوريين 

لماذا انسحبوا!

لم يذكر اسمهم 

اظن انهم اصبحوا اكثر مني او مثلي دهشة من تصرفاتهم وصرفات من حولهم 

  واصبحت انا وهاؤلاء كما الاطرش في الزفة

علي رأي حد مش فاكراه

                                      ..عن أبو التعليم المجاني

 


الجمعة، 24 أغسطس 2012

مناوشات او اضرب واجري


ليه ؟!
-هي كلمة ليه بتزعل لية؟
-تاني بتنطقيها؟؟
بلاها ليه من غير ليه؟
طب اقول ايه؟
حوار بيني وبين نفسي
 جزء مني زي كل الناس شايفين في كلامنا قرآن غير قابل للمناقشة، وطالع فيها وصدق وما صدق
 والجزء التاني متمرد بيساأل
_ ليه انا صابر حتي علي الجزء التاني؟
 ليه مش قادر احاربه وافرض سيطرتي عليها؟
هو انا اتجننت  احارب مين ولامين احارب الي جواها ده الي بره كتـــــــــــــــــــــــير.................,
 خليني في حالي شايف في نفسي مناضل بمناوشاتي,
 وحرب اضرب واجري الي يوميا بتدور بيني وبين عقلها-
 كلمات قالها قلبي المتمرد الرافض التسليم بكلماتهم ليس لانها لم يصدر بها هو فرمان وانما لرؤيته انها خاوية.
لن اظلم عقلي اوقلبي
 قلبي ليس جبان ولا عقلي متزمت
 وانما اراد احدهما ان يرتاح بنسبته لاي جهة حتي وان كانت من مالا يعترف بها,
 الامر كله انه اراد الانتساب لشئ له اصل حتي ولو لم يعلم ما اصله
 والاخر لم يكن جبان حين فكر في الا يناضل خارجي
 وانما اكتفي بالظهور امامي بدور البطولة
 واكتفي بأن يؤدي دوره ببراعة وينتظر التصفيق من باقي اجزاء تجويفي الداخلي 
تجويف فارغ
 بالرغم من البركان الذي بداخله
 بركان صامت في ثورته ينفجر كل حين واخر ولا تستمع اليه حتي اذناي
بركان كلما انفجر اشعربه ولا اسمع حتي صوت انفجاره
 بركان تخرج نيرانه من اذناي فتحرق طبقا ت حجابي فالبس اخر حتي لا يري احد الحرق
بركان تخرج سخونة لهيبه من انفي في صورة انفاس  حارة بانف باردة اكل مااحياة واظل صامتة اكتم ما بداخلي مع  ابتسامة صفراء امنحها كل من اقابل حتي اشعرهم ونفسي باني مازلت موجودة 
اكتفي بدموع عيني في صمت تنفيسا عما بداخلي
 دموع كالنار تحرق الوجنتين  لكن بفضل الله صارت بردا وسلاما علي عيناي
, فاصبحت انفس عن نفسي بخروج دموعي الي عيني لتشاهد ما يحدث بالخارج ثم تعود للبركان فتتبخر 
وكل هذا لأنى حرمت ان اقول كلمة..............................
                                                                   ليه !                           
                                                                              

الأربعاء، 8 فبراير 2012

مفكرتي الخضراء

اقرب الي من روحي مثل طفلي الاول,
عرفتها منذ 6سنوات وتوطدت علاقتنا منذ ثلاث سنوات,
عندما خططت اول سطر في قصتي الاولي بداخلها,
وتوالت كتاباتي في مفكرات اخري لكن عندما افكر في العود الي ذاتي اجدني امد يدي نحوها ,
اقلب الصفحات اتذكر اعوامي الماضية
ما بين ابتسامة سخرية اودمعة حائرة
اخذها بين احضاني واتبت عليها وكانني امسك سنواتي الماضية وكأن عمري بداخلها وسيفلت مني لو اني لم احكم الامساك بها
ستظل الاولي في حياتي والاولي بالاهتمام
اتذكر انها كانت من اسباب ما وصلت اليه تحملتني ولم تكل
.في فرحي ابتسمت لها فابتسمت لي, وعندما بكيت بللت ادمعي صفحاتها فاحتوتني وحزني.
اتذكر يوم امطرت السماء وكنت ارتجف وهي معي ترتجف وخرجت بها للهواء الطلق لأخط بداخلها مشاعري امالي والامي فرافقتني.
لم تتركني حتي عندما اهملتها وتركتها بالاشهر دون سؤال ولا نظرة انتظرتني,
لكل هذه الاسباب احبها.
تعلم تمام العلم انها صورة رأيتها من قبل فراودتني فكرتها فيها.
تعلم انها تقليد, تعلم انها ليست الاولي في حياتي ولن تصبح الاخيرة تحملتني واحتملتني (وما اقساه شعورا ان تعرف انك تقليد وانك لست الاخير في قلب وعقل من تخلص له ).
كل شئ تفعله معي اتذكره لها جيدا فلم اتربي علي نكران الجميل
جعلتني اذوب عندما اتحسسها ,
عندما اراها بين اوراقي تنتظرلمسة من اصبعي,
تنتظر مني ان اضرب ذرات التراب المتراكمة عليهاالتي كادت ان تخنقها.
تعلم واعلم جيدا ان كل منا ليس له في النهاية سوي الاخر.
! لذلك تنتظرني وستنتظرني ولن اتأخر